أصبح الاهتمام بالتطوير المستمر وجودة جميع عملياته ومخرجاته أمراً يشغل مساحة واسعة من عمل المؤسسات التعليمية الطامحة في الرقي والتقدم، حيث تتم عملياتها وفق خطة استراتيجية تضمن من خلالها تحقيق أهدافها بما يدعم خطواتها المتلاحقة لبلوغ رؤيتها وتحقيق رسالتها. ويتعاظم يوماً بعد يوم دور عمليات التخطيط والتنفيذ والمراقبة والتقييم من أجل التحسين والتطوير..