انطلاقا من رؤية المملكة 2030 والتي اشتملت ضمن أهدافها على سد الفجوة بين مخرجات التعليم ومتطلبات سوق العمل، ولضرورة تكيف النظام التعليمي لاستيعاب وتنمية القدرات البشرية من العدد المتزايد من خريجي الثانوية العامة لتلبية متطلبات سوق العمل، وبناء على إقرار مجلس شؤون الجامعات في الاجتماع الرابع بتاريخ 14/9/1442هـ لتعديل مسميات كليات المجتمع إلى مسمى الكليات التطبيقية.